تطليقك هذه المرة

Download <تطليقك هذه المرة> for free!

DOWNLOAD

233. «طعمها مثل الجنة.»

رغم توسلاته، لم يدع كريستوفر أي صوت يهرب من شفتي. يقبلني بلهفة أكبر، لسانه يلتف مع لساني، متبعاً نفس الإيقاع البطيء والدقيق الذي يرسمه إبهامه على بظري. إنه لطيف لكنه دقيق، يبتلع كل آه ناعم قبل أن يتشكل إلى شيء أكبر.

ألف ذراعي حول عنقه، وألعق بأصابعي شعره عند مؤخرة عنقه، أشده بخفة، ممازحةً، فقط لأكس...